زاد وعي الأفراد بأهمية اتباع مفهوم التنمية المستدامة في العيش، مما دفع العديد من الأشخاص إلى تغيير أسلوب حياتهم نحو خيارات أكثر حفاظًا على البيئة، مثل استخدام أجهزة كهربائية تعمل على توفير استهلاك الطاقة والمياه، وبدورها قامت المتاجر بتوفير هذه الأجهزة بأسعار مخفضة ومتاحة للجميع عبر كود خصم راية
منذ أن خرج فيروس كورونا من معقله في مدينة ووهان الصينية، وكان ذلك في الثالث والعشرين من شهر يناير من العام 2020، لم تتوقف معامل البحث العلمي بحثًا عن عقار يتصدي له، ورغم أن أغلب تلك المراكز تؤكد أن الدُفعة الأولى من اللقاح يمكن أن يكون جاهزًا للاستخدام ضد فيروس COVID-19، لن يأتي إى بحلول أوائل عام
في اقصي جنوب جمهورية مصر العربية، وعلي بُعد 290 كيلو متر من مدينه أسوان، تقع بحيرة ناصر، لتخترق البر الغربي، حيث توجد أحد أضخم المباني المصرية القديمة إعجازًا، ممثلة في معبدي أبو سمبل، واللذان يبعدان حوالي 300 كيلومتر جنوب السد العالي بأسوان، يقابله في البر الشرقي مساحات شاسعة من الأراضي الفضاء
وجدتها.. وجدتها!!.. لم تكن تلك الصيحة لعالم الرياضيات والفيزياء الصقلي أرخميدس هذه المرة، ولكنها لباحث مصري بجامعة "سنترال فلوريدا"، والذي اكتشف بالمصادفة البحتة لغز الشرارة الأولي التي أشتعل بها الإنفجار الكبير الذي بدأ الكون به، وذلك من خلال محاكاة ما حدث في بداية نشأة الكون، عبر إحداث
تعد أبراج الحمام أقدم ما عرفه الإنسان من مساكن التربية، وقد تناقل مربو الحمام تربيته في الأبراج جيلاً بعد جيل، وكانت تنتشر ما بين أسوان إلى الفرات، والثغور والطرقات الشامية والمصرية، والحجاز وغزة، وبلغ عددها إلى ما ذكره ابن عبد الظاهر في كتابه "تمائم الحمائم"، إلى آخر جمادي الآخرة سنة 687
